ثلاث قوى ينصلح بها حال المؤمن. ويأتيه بها الخير قال تعالى: إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين)
فالأولى: المسارعة في فعل الخيرات والثانية: الدعاء المتضمن للرجاء أن يحقق الله المطالب. مع الخوف من المنع. والعقاب والثالثة: الخشوع، أي متذللين متضرعين.
في كل مرة نودع فيها عاماً ونستقبل آخر، نخطط لأن يكون العام الجديد فرصة للتغير الإيجابي، مع أننا نادراً ما نلتزم بما خططنا له! رغم ذلك.. ما التغيير الذي تريدون تحقيقه في العام القادم؟ وما الهدف الذي ستسعون لإنجازه؟